کات (0.00372 دووةم)
  • ئەنجام: ( 1
  • بۆ 10
  • ليرەوە 10
  • )
#1

Interpretation of ( الإنسان 27 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ إن هؤلاء المشركين يحبون الدنيا، وينشغلون بها، ويتركون خلف ظهورهم العمل للآخرة، ولما فيه نجاتهم في يوم عظيم الشدائد. ] - Interpretation of ( Al-Insan 27 )

[ إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا ] - الإنسان 27

وةرطيَران ئایەت | 5618 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#2

Interpretation of ( الكهف 44 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ في مثل هذه الشدائد تكون الولاية والنصرة لله الحق، هو خير جزاءً، وخير عاقبة لمن تولاهم من عباده المؤمنين. ] - Interpretation of ( Al-Kahf 44 )

[ هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا ] - الكهف 44

وةرطيَران ئایەت | 2184 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#3

Interpretation of ( التوبة 85 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ولا تعجبك -أيها الرسول- أموال هؤلاء المنافقين وأولادهم، إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا بمكابدتهم الشدائد في شأنها، وبموتهم على كفرهم بالله ورسوله. ] - Interpretation of ( At-Tawba 85 )

[ وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ ] - التوبة 85

وةرطيَران ئایەت | 1320 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#4

Interpretation of ( هود 10 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ولئن بسطنا للإنسان في دنياه ووسَّعنا عليه في رزقه بعد ضيق من العيش، ليقولَنَّ عند ذلك: ذهب الضيق عني وزالت الشدائد، إنه لبَطِر بالنعم، مبالغ في الفخر والتعالي على الناس. ] - Interpretation of ( Hud 10 )

[ وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ ] - هود 10

وةرطيَران ئایەت | 1483 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#5

Interpretation of ( الصافات 105 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ونادينا إبراهيم في تلك الحالة العصيبة: أن يا إبراهيم، قد فعلتَ ما أُمرت به وصَدَّقْتَ رؤياك، إنا كما جزيناك على تصديقك نجزي الذين أحسنوا مثلك، فنخلِّصهم من الشدائد في الدنيا والآخرة. ] - Interpretation of ( As-Saaffat 105 )

[ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ] - الصافات 105

وةرطيَران ئایەت | 3893 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#6

Interpretation of ( الصافات 104 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ونادينا إبراهيم في تلك الحالة العصيبة: أن يا إبراهيم، قد فعلتَ ما أُمرت به وصَدَّقْتَ رؤياك، إنا كما جزيناك على تصديقك نجزي الذين أحسنوا مثلك، فنخلِّصهم من الشدائد في الدنيا والآخرة. ] - Interpretation of ( As-Saaffat 104 )

[ وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ ] - الصافات 104

وةرطيَران ئایەت | 3892 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#7

Interpretation of ( يونس 23 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ فلما أنجاهم الله من الشدائد والأهوال إذا هم يعملون في الأرض بالفساد وبالمعاصي. يا أيها الناس إنما وَبالُ بغيكم راجع على أنفسكم، لكم متاع في الحياة الدنيا الزائلة، ثم إلينا مصيركم ومرجعكم، فنخبركم بجميع أعمالكم، ونحاسبكم عليها. ] - Interpretation of ( Yunus 23 )

[ فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ] - يونس 23

وةرطيَران ئایەت | 1387 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#8

Interpretation of ( الأنعام 63 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين: من ينقذكم من مخاوف ظلمات البر والبحر؟ أليس هو الله تعالى الذي تدعونه في الشدائد متذللين جهرًا وسرًّا؟ تقولون: لئن أنجانا ربنا من هذه المخاوف لنكونن من الشاكرين بعبادته عز وجل وحده لا شريك له. ] - Interpretation of ( Al-An'am 63 )

[ قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ] - الأنعام 63

وةرطيَران ئایەت | 852 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#9

Interpretation of ( النحل 113 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ ولقد أرسل الله إلى أهل "مكة" رسولا منهم، هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يعرفون نسبه وصدقه وأمانته، فلم يقبلوا ما جاءهم به، ولم يصدقوه، فأخذهم العذاب من الشدائد والجوع والخوف، وقَتْل عظمائهم في "بدر" وهم ظالمون لأنفسهم بالشرك بالله، والصدِّ عن سبيله. ] - Interpretation of ( An-Nahl 113 )

[ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ ] - النحل 113

وةرطيَران ئایەت | 2014 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic
#10

Interpretation of ( آل عمران 83 ) لة Arabic بة Al-Muyassar Commentary - ar

[ أيريد هؤلاء الفاسقون من أهل الكتاب غير دين الله -وهو الإسلام الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم-، مع أن كل مَن في السموات والأرض استسلم وانقاد وخضع لله طواعية -كالمؤمنين- ورغمًا عنهم عند الشدائد، حين لا ينفعهم ذلك وهم الكفار، كما خضع له سائر الكائنات، وإليه يُرجَعون يوم المعاد، فيجازي كلا بعمله. وهذا تحذير من الله تعالى لخلقه أن يرجع إليه أحد منهم على غير ملة الإسلام. ] - Interpretation of ( Al Imran 83 )

[ أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ ] - آل عمران 83

وةرطيَران ئایەت | 376 نوسةر | Al-Muyassar Commentary زمانى | Arabic