کات (0.00559 دووةم)
#21

Interpretation of ( طه 48 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى ] - طه 48

#22

Interpretation of ( الإسراء 86 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا ] - الإسراء 86

#23

Interpretation of ( يونس 109 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ] - يونس 109

#24

Interpretation of ( القصص 44 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الْأَمْرَ وَمَا كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ ] - القصص 44

#25

Interpretation of ( الأنبياء 25 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ] - الأنبياء 25

#26

Interpretation of ( الكهف 27 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا ] - الكهف 27

#27

Interpretation of ( الإسراء 39 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَدْحُورًا ] - الإسراء 39

#28

Interpretation of ( يوسف 3 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ] - يوسف 3

#29

Interpretation of ( الزمر 65 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ] - الزمر 65

#30

Interpretation of ( ص 8 ) لة Tajik بة AbdolMohammad Ayati - tg


[ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ] - ص 8