Çalışma zamanı (0,00359 saniye)
#2

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Hijr 4 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ ] - الحجر 4

#3

Şunun açıklamasıdır: ( Al Imran 137 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ] - آل عمران 137

#4

Şunun açıklamasıdır: ( Ar-Rum 10 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَى أَنْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ ] - الروم 10

#5

Şunun açıklamasıdır: ( Qaf 22 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ] - ق 22

#6

Şunun açıklamasıdır: ( Yusuf 3 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ] - يوسف 3

#7

Şunun açıklamasıdır: ( Hud 62 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ ] - هود 62

#8

Şunun açıklamasıdır: ( Yunus 73 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ ] - يونس 73

#9

Şunun açıklamasıdır: ( Al-Baqarah 49 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ ] - البقرة 49

#10

Şunun açıklamasıdır: ( Ash-Shura 52 ) içinde Swahili ile Ali Muhsin Al-Barwani - sw


[ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ] - الشورى 52